Advertisement

المشاركات

الميزانية

    تقديرات الميزانية الاولية تقديرات الميزانية الاوليه الكراء الباب 04 مبلغ 16.800 سندات التحصيل والحقوق المثبه 18200 .اذا المعدله 18200 مع توزيع 1400 القيمه الزائده في جانب النفقات .الايرادات المحصله 16800 . الحساب الاداري ،عمود تقديرات الميزانيه 18200 عمودالحقوق المثبه 18200 . الايرادات المحصله 16800 عمود قيمه +او - لاشيئ 000000 ( المعالجه في المعدله ) باقي للتحصيل 1400 . - التقديرات الميزانية 18200. سندات التحصيل والحقوق المثبه ( س.م.خ الغير) 16800 ....المعدله 18200 أمَّافي الحساب الاداري ،تقديرات الميزاتيه 18200 الحقوق المثبه 16800 التحصيل 0000 .قيمه نا قصه او + أو- 1400 .وعمود البابقي للتحصيل 16.800.00،اعتماد ملغى في جانب النفقات ( 1400+16800) . تقديرات الميزانيه الاولية ،الاتلاف 3.000،سندات التحصيل والحقوق المثبه لا شيئ 00000 المعدله 3000.00 ، الحساب الاداري تقديرات الميزانيه 3000 الحقوق المثبه 00000 عمود الايرادات المحصله 0000 قيمه ناقصه 3000 .والباقي للتحصيل 00000 ،القيمه الناقصه يقابلها اعتماد ملغى في جانب النفقات . تقديرات الميزانية الاولية . مساهمه الدولة في التغدية .

تتسائل ما كل هذا الإذلال الشديد الذي يصيبنا؟

  تتسائل ما كل هذا الإذلال الشديد الذي يصيبنا؟ الحقيقة أن الجزائر هي محيط للنهب وللحرب. تطبق فيها عدالة فاسدة على عامة الشعب فقط. اقتصاد ريعي وهمي لا يخلق مناصب الشغل ولا ينتج يعتمد على الإستيراد الذي يسيطر عليه لوبيات محتكرين لكل شئ. عندما يصل فيها الإقتصاد لحالة الإنسداد العظيم و التضارب المهول مع مصالح الشعب سينتفض الشعب ولترويضه يجب استخدام كافة انواع التخويف للإخضاع. هذا التخويف متصاعد من الإعتقالات إلى الحرب نفسها. مثلما حدث في التسعينيات تم إغواء جهات شديدة الشعبية مثل جبهة الإنقاذ و جبهة القوى الإشتراكية وجرهم لإنتخابات محسوم الإنقلاب عليها. لتكون الحرب على بعبع الإرهاب فتم ترهيب القوة الشعبية ونجحوا فخضع الشعب لهم لعشرين سنة أخرى ونهبوا اموال وبالكاد تركوا للشعب الخاضع شئ. اليوم يفعلون نفس الشئ بترهيب شعب الحراك المنتفض بالإعتقالات ثم جر الشعب نحو حرب إقليمية تهدد السيادة الترابية جنوبا عندما تنتقم الجماعات المسلحة من الجزائر التي تعتدي عليهم لحماية مصالح الدول الغربية. يتسائل الشعب أين ذهب شرفائنا لماذا المسيطر هو الشرير ؟؟!! الحقيقة أن الشعب نفسه تجاهل شرفائه ونساه